أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

📁 آخر الأخبار

خواطر أدبية شخصية


هذه أنا و هذه كلماتي أكلمها و تكلمني و نبنبي معا حوارا للفهم و أحيانا للفصح و الشرح حتى يفهم الغامض و أفهمني أكثر
خواطر أدبية شخصية
خواطر أدبية شخصية

 أنا لا أكتب لأُعجَب،
 و لا ليقرأ التافهون لي، 
فلا علم لي بهم و لا أنا محط اهتمامهم. 

أنا أكتب لنفسي أولا،
 و لمن لهم أذواق القراءة و الكتابة،
 لكل شيء نقي موعود الطموح
 لكل شيء متوغل
 مسكوت عنه سجين الجروح.

 أنا أكتب لتقرأ السطور 
و يدرك ما خلف السطور.
 و أكتب لأتحرر من كل القيود. 
و أكتب لتنفيس فلتات الروح 
و أكتب لأشعر أني أحيا. 

على دفاتري 
تلتقي المتناقضات
 فإذا بزغ فجر حقيقتها
 صارت تبوح
***********************
أعيش أنا في بلاد البديهيات. أتعبتني بلاد العجائب، و ما وجدت فيها من عجائب إلا صفعات متكررة، مسومة تنهال على الجدار من داخلي ليتآكل. 
لن أسمح بالتسوس أن يهدم ما بنيته في عقلي و قناعتي منذ سنوات. سأرحل قبل أن ينقطع الصوت و أقطع الاتصال بهذا الزمن، لا يعجبني و لم يعد يناسبني. فنموي أصبح مشروطا بالتحرر من الصندوق. و لعل  هدنة السلام التي أبرمها الآن مع نذباتي و آهاتي و الإحباطات التي تلت أيامي بحيث أني سأترك لها الوقت الكافي لتمر.
 قررت أن لا أعيش ما أكره ولن أصبر على ما لا أطيق. لا يمكنني أن أعيش على أهواء الآخرين.

👈وضوح...

 اخترت حياتي على هدى من الله و علم ووعي أنني مسؤولة عن اختياراتي و كذلك أنا معتقة لنفسي من قيود البشر الزائفة و أحكامهم المتقلبة، و اكتفيت بربي لي رقيبا حسيبا. 

من يملك العفو عني و يقبلني في كل حالاتي بل يقبل بي في أسوئها. سأعيش غريبة عن مغريات محيطي ما دمت سعيدة بقيمي، أهدافي أنشدها قدر المستطاع، و أنا ممتنة لربي أن جعلني لا أنجذب لتريندات القرن الواحد و العشرين.
 سواء كنت جذابة أو عادية في نظر الآخرين فأنا راضية على شكلي و متقبلة له كيفما كان و تكفيني العافية. 

وجهة...

لا ألهث وراء الشهرة و إن كان في نزعة الوجود كباقي البشر غير أنني أحاول مقاومتها. ضعيفة أنا بكل وعيي و كلامي الذي يبدو إيجابيا غالبا. قوية أنا بمعية ربي في أحلك الحالات.
 أحاول أن أفلت من قبضة هواي و من وعود قريني الذي دائما يعدني بالفقر و الفحشاء و يزين لي أعمالي. أتمسك بخيط اليقين ولو في آخر المطاف حتى لا يحبط عملي.

 لست كاملة و لا أبتغي الكمال. و لكن، كلما صادق إحساسي كلامي أحسست بإنسانيتي أقرب و أنني أستحق الاعتزاز بنفسي. و كلما أخفقت في زلات لساني فخالف حديثي سريرتي شعرت بالخذلان من علام الغيوب و عدم التيسير. ولم أستمتع برؤية نفسي في المرآة.

نضج...

 لقد تغيرت معايير الجمال عندي و كم يسعدني أنني يوما أستقبله و أنا أتطلع المرآة أنني شفافة و كم أكون مرتاحة إذا ما تطلعتها مساء و أنا لا أشعر بالقلق نحو نفسي فتلك التي أبحث عنها نجحت و الحمدلله أن أكون هي بلا أسماء و لا أقنعة. 

سلام...

كم هي جميلة الأموال و كم هي مغرية، و لكن وزن الجوهر لأنعم بنوم صاف أعتقد مال أثمن . فالأموال تأتي و تذهب، أما أنفسنا فصعب أن نصلح ما أفسدناه فيها لأنه قد خاب من دساها. لست ملاكا و لا أدعي و لكن وجب التذكير بين الفينة و الأخرى بهكذا حوار، حتى أتبين و لا تهزمني نفسي بالغرور و حب الظهور، فاللهم سلم و اهدنا دائما الصراط المستقيم 

👈حوار معي

و أختار الصدق مع نفسي حتى إذا ما كذبت انتبهت 
فالأصل يريحني و التكلف يتعبني 
و يخلق الهوة بين ما أنا عليه و ما أريده. 

و أحتار فيمن حولي حتى إذا اختلط علي الأمر أغلقت 
عيناي و استمعت للخطاب بداخلي
 ذاك الذي أرجو أن يرضي الحق و إن لم يرضيني 
و أحاول قدر الإمكان أن لا أكون نعامة في مواجهة الأزمات
 فحتى أؤمن بذاتي يجب أن أربيها كيف تتعامل مع الأزمات 
و أن تكون ذات مسؤولية عن العواقب إذا اتخذت
 و مهما كلفتها الأثمان فيجب أن تدفع 
إن بالمباشر أو بغير المباشر. 

و أخلص إلى أنني بالنواقص كاملة إذا أنا انشغلت
 بها عن غيري و قبلتها كما هي 
و لم أعلق إخفاقاتي على إحدى الشماعات المحيطة بي
 و لن أكل و لن أمل مادام لي عند ربي ظن جميل
 و توكل يؤمن الخائف و يأوي الشريد و عوضا ليس له مثيل

👈لا تنضبي

لا تنضبي قريحتي
و ابقي بجانبي
 اقتربي أكثر
 غوصي في الأعماق 
و أخرجي الدرر
 إن وجدت الدرر 
و إلا فاصنعي
 أو اسمعي
 ما أقوله في ساعة صفا. 

اسحبي مني فجوة
 بين الألم و الألم 
خذي نفسا عميقا ثم سجلي 
بين الثنايا العديد من الحكايا. 

عبري قريحتي 
و اعبري
كوني سخية و دمري
 آخر بيت في الصمت
 لا مكان عندي شاغرا
 أسكن فيه آهاتي. 

حان موعد رحيلها...
 أقصري أحزاني و لخصيها
 في ثلاثة أسطر 
يوم تحسر 
و يوم تنكر
و يوم لن أكون فيه فلن أتصور. 

تمردي قريحتي وارتاحي مني قليلا
 لكن عودي إلي قريبا 
لا تنضبي 
لا تحسبي أني أمازحك
 إني ألتمس منك
 الوفاء فلا تغدري
 لا تكوني مطرا 
يسقط حينا و أحيانا يفتر. 

تمهلي قريحتي 
و تشكلي في أنفاسي
 كلما شهقت 
جاء الزفير 
فدق القلب و تحرر 

👈كلماتي 

أكاد أطير من الفرح
 لم تضع كلماتي ولم تمت 
لا تزال تتنفس و تحملني
 من بلاد إلى بلاد 
حمامة السلام

 كلماتي كما زرعتها أول مرة باسم الله 
كتبتها و دوت في المسامع بلسما شافيا 
و أحيانا مكثت تربت على الحيارى 
تؤنسهم كما لو كانت روحي معهم
 رسالة الوئام

 لم تذهب جهودي للعدم
 كنت أوقن أنني لن أندم
 و ها أنا أجدد عهدي أن أجود
 كلما من الله علي أن ألوذ 
سواء سدت أم لم أسد
 لن أبخل على من قبلوا كلماتي
 و رضوا أن تكون معهم أبياتي
 قصصي و رواياتي 

سأحكي من خلالها أفراحهم و آهاتي
 و أتقاسمها معهم حتى تزيح الشكوك عن إيمانهم 
حتى ينفلق فجرهم أنوارا ساطعات

سأظل مخلصة للقلم 
ما دامت نزعتي للكتابة غالبة دائبة .
 ولست عنها أحيد و لست تائبة
👈فواصل
كلما طوقني الحزن، الغربة أو الشجن، كنت أتقمص دور الشاعرة الباحثة عن الخلاص
 فأنشر فراشات الكلمات لتستفز ما يمكن ان تستفزه في داخلي . 
و كنت أجد في التعبير آلاف التحليلات
 التي لن أتخذها بقدر ما كانت تنفس الثقل عني 
و تخلصني من كثرة الهموم و العتاب أحيانا. 

سأظل أكتب كلما استصعب علي الأمر،
أو صار طعم الصمت مر 
أو حدثتني نفسي بالقطيعة
 بين قريحتي و القلم فأبرهن لها 
أن قلمي حي لا يزال يتنفس لكن بقدر.

 سأظل باحثة عن الشعر و الشاعرية إجراء لا افتراء و امتطاء لما فوق المحسوس 
ليتنفس الجانب المظلم لدي و يضيء هو الآخر ...
👈أعطني الشاي 
أعطني الشاي و دعني من قيل و قال
إني وجدت في العزلة راحتي
 لا تهمني الأقوال
و اتخذت الكتاب صحبتي 
فوجدت الجمال

أعطني القلم و دعني 
أكتب من الخواطر مقال
لن يهزم من يبتغي العلم
 محال محال 

👈حديث المساء
قبل أن تغرب الشمس هذا المساء 
سأجمع أحزاني الدفينة 
 سأقتلع كل الجروح القديمة و أنفضها  
سأرميها للبحر
  لتتراقص بين المد و الجزر 
و تذوب ملحا أجاجا

 وعندما تشرق الشمس في الغد الموالي 
سأزرع أحلامي و آمالي
 و أهديها لهواء الفجر
 سأطهر أمنياتي لتنمو و تزهو
 وتثمر فتصبر ماء ثجاجا

 الحمد لله الذي جعل الليل والظلمات 
و الأنوار ظاهرات
 الحمد لله الذي جعل مع العسر يسرا
 ليحدث بلطفه بعد ذلك أمرا 
الحمد لله فبالحمد نسمو
وكل الفضاءات صارت فجاجا

👈صعقة
لا أحد يدري ما تصادفه الأيام، كذلك هي، لم تكن تتخيل أنه قد يأتي زمن القطيعة و تسوء حالتها و تصير فظيعة، لكن الزمن حنث مزاعمها التي كانت ترسمها. و أنها قوية و ذات حكمة و تدبير. 

تبين في النهاية أنها ما هي إلا نسخة من العامة التي ما إن تدخل معترك الحياة حتى تنزف دموعا إذ تنكسر قوتها و لا تدرك ما كانت تريده في مخيلتها و تتمنى. 
و من يدري بما يخبأه الغد من الصدمات بعد البسمات لتصير في النهاية بصمات حزن، تُعَلّم على محياها مذكرة إياها أنها إنسانة، و لأنها كذلك فلابد أن تذوق نصيبها من الألم إلى جانب الأمل الذي كان معها.

 لم تكن مشاكلها كبيرة مقارنة مع غيرها، و لكن ربما حساسيتها الزائدة و تأثرها الكثير بما يجب أن يكون كاد أن يجعل منها  شبه واهمة تبحث عن تشكيلة بتصميم خرافي. 

حاولت أن تؤمن بإمكانية مصادفته أو صنعه أو حتى محاولة إيجاده، لكنها في كل محاولاتها كان ترتطم في بحثها بإحدى الخيبات ما جعلها تعدل عن هذه النظرية التي أفنت فيها جهدها، و اكتفت بأن تلوذ بالصمت أملا أن تفوز دون إصدار الصوت.
 لقد تعلمت أنها رغم أنها تغيرت لكن ما حولها لم و لن يتغير و هكذا أقنعت نفسها أن تغير المحطة و تأخذ أول حافلة تجدها لتأخذها حيث لا أصوات متعالية و لا ترددات لها .
*****************

كنت كفزاعة تذروني الرياح و أفكاري مشتتة فلم أعرف سكونا إلا بعدما ارتوت الأرض التي تهزني و ربت همتي من جديد، فبمجرد أن توقف المطر سطعت شمس فجائية تعلمني أن النور لابد ساطع وقد يكون هو أقرب مما نظن. و أن العواصف شيء حتمي إن لم نجاريها تسوقنا جبرا و قسرا و يبقى لنا حق الرد بين الصمود و الانهيار. 
🌷🌷🌷
لا تغير مبادئك و لا قناعاتك من أجل أحد. 
لأنك ببساطة أنت غير ذاك الأحد. 
فكونك تختار نمط تفكيرك و عيشك. 
تكفيك نعمة الراحة و الانسجام الذي تشعر به.

 و سيكون أكبر خطئ ترتكبه في حياتك
 أن تتخلى يوما عن قيمك و استحقاقاتك مقابل شيء. فالأشياء كلها تعوض و جوهرك ليس يعوضه شيء.
 فلا تكن غبيا و لا تكن إمعة 
و لا تكن إلا ذاك الشخص الذي تمنيت أن تكونه يوما. 
🌷🌷🌷
ليست كما تظن.
 فاض خاطرها من الأفكار و قررت بعد الملل أن تنثر الغبار، حررت كتابات و لعلها تضفي لما تكتب حلقات جديدة، حاولت أن تفهم كنه الكُتَّاب.
للأسف، تركوا الكِتاب و راحوا يسألونها عن اسمها و أن تقول لهم ما يعجبهم فأغلقت الباب.
 و راحت تبحث عن الخيال، 
كيف يراه الشعراء و كيف تأتيهم الكلمات فينظموا الأبيات. كانت تستجدي اهتمام المثقف الباحث حقا عن الإبداع، نسوا ما سألتهم عنه و أجابوها: إن كنت شاعرة فقولي لنا من الكلام العذب و  أنشدي الأطراب، أنت فنانة، كلماتك رنانة، و بدأوا في تقليب الكِتاب. 
لم تنتبه لمكر أولئك الأغراب، من لا يرون في الأنثى إلا غزالة و هم الذئاب. ضاقت ذرعا و أوصدت الأبواب.

 و اكتشفت أنها كانت تبحث عن السراب. حاجة في نفس يعقوب في أنفسهم و ليس في نفسها إلا أن تعرف المدخل و المخرج للقلم كيف يلون من المشاعر جمالا يُسحِرُ الألباب. 
و عادت تكتب محبطة لأنه رغم انتشار المعلومات و الكتب بين الأبعاد و الأقراب إلا أن جُلُّ الرجال لا يرون في امرإة مهما كانت إلا جسدا من وراء حجاب.
***************
ليس صعب أن تحلم، و لكن الصعب أن تستمر في حلمك و تبنيه على خطى بطيئة وثيقة. و الأصعب أن تواصل بعد العمل الشاق و الجاد و أنت تسمع و ترى أن ما تقوم به لا وقع له في بيئتك و لا في محيطك و لا بين أقرانك، بل لا يمت لزمانك بصلة و أنت تسمع هذا الكلام و لا تسمعه، ماضٍ أنت فيما تفعله.
 ما دمت مؤمنا بما تقدمه كخير في أصله أو مآله فلا تكثر الأسئلة و لا تلتفت. و لا تجعل لما في داخلك من يقين أن يهزمه شيء خارجك. 
حين كانت انطلاقتك و صفقة تجارتك. عقدتها وحدك في حضرة الإله، و استخرته. فلم تُعَلِّق نتائجك بمن و ما حولك. كلما تسلل إليك الشك واجهه باليقين. أو زارك الملل واجهه بالصبر، و ارتقب يوما، ستطلع شمس أحلامك حين تطيب، و ستقطف ما جنيت من الثمار.
***********

مشواري

و بدد الألم طاقتي فحاربته 
و قلت له عبثا تحاول إطفائي 
 إطفائي بيدي و ليس بيدك 
و فاجئته 

بمشقة التحمل و أبهرته 
لما اقتنعت أن الجهد نفق ضيق
 لا بد من عبوره ليتسع الطريق. 
و هدد المحيط عزمي
 فجاريته

 و تشبعت بأهدافي
 التي رميتها على عاتقي 
و تصبرت بعملي و الأمل.
 و في طريقي حاربني الجميع
 و أولهم نفسي فأهملت حديثها
  و المجتمع تجاهلته

 فما كان إلا أن نسيت الجميع . 
لما اكتمل ما بداخلي من يقين 
لاحت الثقة بالله ثم بقدراتي
 و باسم الله شققت طريقي 
و الصبر اقتنيته

 لأنفقه على نفسي بالتقسيط. 
و رغم توقفي حينا و أحيانا 
إلا أنني أنهض و أكمل الطريق لأجد اليقين. 
**************

🤍✍️💛
في هذه الدنيا, نشتهي كل ما يبدو براقا و نذر المكنون في الخافق, كيف بلا طعم يشدو خفاقا, 

إن الجوع الذي في الروح لا يملؤه إلا بوح ليل على محراب إلى ربه يدنو سباقا. هذه حقيقتنا نحن البشر, مهما نستغني بالماديات تُحفَر في وجداننا خنادقُ نِفاقا مالم نوازن بين العقل و الجسم و الروح إطلاقا. فلا داعي للشكوى يا من تشتكي الشؤم، ابتغ ما عند الله يكفيك عن العالمين رفاقا و عناقا و مَن للخير سباقا تجده حين تعوز إليه تواقا. 

في سهوة مني، كبست على حسابي في أحد مواقع التواصل ذات اللون الأزرق و بدأت صفحات غريبة تتصاعد واحدة تلو الأخرى. بعدد قصرها بعدد تشتت محتواها و قمة ردائتها ما أثار غيظي و الفضول، باحثةٓ سرت عن عدد المهتمين أو المتابعين فذهلت من حجم ذلك. 
دارت في ذهني تساؤلات عدة... أين الخلل يا ترى و أين الصواب. لم يسؤني شعبية المحتويات التافهة و المائعة بقدر ما ازددت بنفسي اعتزازا و لله شكرا على ضآلة مجموع المهتمين بالمحتوى الذي أقدمه. و على ندرة الالتفات إليه إلا أنني لم أعد أريد  أن تنال كتاباتي إعجاب الناس، و خصوصا من هم على مستوى و شاكلة هؤلاء. تراني أنا في نعمة كبيرة و لا أدري. 
إن كان الفراغ و العدمية قد يوصل أحدا للشهرة و العالمية فأنا أتبرأ من هذا العالم و أكتفي بالتعبير عن أفكاري البعيدة كل البعد عن ترندات الساعة. ليس تكبرا و لا عجبا بالنفس و إنما حقيقة شتان بين الانتماء و بين ما هو طاغ و موجود. 

كل هذه الصيحات المسعورة و المسحورة لا أدري إلى أين ستؤدي بهذا الجيل و لكن ما يمكن قوله هو أن الإدراك لجوهر الأشياء و الأشخاص معا يشكل فرقا و فارقا فيصلا وهو مدعاة لتقدير ما يستحق التقدير و كذلك ما يستحق الترك و التهجير .
MAGDA
MAGDA
ماجدة الضراوي: - طنجة. المغرب. - صانعة محتوى كتابي أدبي. -حاصلة على الإجازة في القانون خاص. - أستاذة لغة إنجليزية بالسلك الابتدائي الخاص. - درست القرآن الكريم برواية ورش عن نافع في معهد عائشة أم المؤمنين بطنجة. - درست في المركز اللغوي الأمريكي - طالبة في برنامج البناء المنهجي دفعة البشائر 5 الاهتمامات الأدبية: - الكتابة والشعر والقصص القصيرة. العضوية والنشر: - عضوة في منتديات متعددة في الوطن العربي - نشرت بعض أعمالها في المجلات المحلية الطموح. - المساهمة في إثراء المحتوى الأدبي. - تسليط الضوء على صوت المرأة في مجال الكتابة الإبداعية وباقي ميادين الحياة. رابط القناة على اليوتيوب: النسخة الإنجليزية https://www.youtube.com/@memeathoughts-dr
تعليقات